يتمحور التقرير العام حول مفهوم “الإمكان البشري”، الذي يعد محرك التنمية البشرية وغايتها. وفي ضوء ذلك ، تم تقويم ما حققته بلادنا ، دولة ومجتمعا ، من تقدم وما اعتراها من نواقص ، وذلك من خلال خمسة محاور استرجاعية لمسار المغرب. وهي :
- تطور الإمكان البشري للمغرب كشعب
- تحرير الإمكان البشري للبلاد كدولة
- تثمين الإمكان البشري ، باعتباره حياة وتجليات
- تعبئة الإمكان البشري ، من حيث هو قوة عمل وإنتاج للثروات
- الإمكان المادي والطبيعي ، بوصفه إطارا وموردا للتنمية البشرية
للاطلاع على التقرير بالكامل.. اضغط هنا